تعمل منظمة الأغذية والزراعة مع النساء الريفيات في أوزبكستان، حيث تقوم بتدريبهنّ على إدارة الموارد الحرجية على نحو أفضل وتساعدهن على فهم حقوقهن والفرص المتاحة لهنّ ضمن قطاع الغابات وتنويع أنشطتهن المدرة للدخل.

أصبحت السيدة Gulhayo Khaydarova، التي كانت تخشى النحل في السابق، خبيرةً في تربيته وباتت معروفة محليًا بالعسل الجيّد الذي تنتجه.

لم تهطل أمطار موسمية كافية، هذه السنة أيضًا، في ولاية بيهار الواقعة شرق الهند. ومع جفاف الآبار، اضطرت السيدة Pudi Soren البالغة من العمر 27 عامًا إلى الانتقال إلى ضفاف النهر من أجل زراعة المحاصيل، مثل الحمّص والأرزّ، التي توفر القوت والسعرات الحرارية الضرورية خلال أشهر الشتاء.

وبفضل هذا المشروع، أصبحت نساء ريفيات كثيرات في بلدة دير الأحمر الآن صاحبات مشاريع وأعضاء ناشطات في الرابطة.

ولم يكن من السهل على الرائدات جمع خيرات شجرة الكوبايبا والتحكم فيها.

تعلّمت النساء من خلال برنامج FISH4ACP أن القوة تكمن في العدد.

سلوى نصير، مربية دواجن, قرية دماص بمحافطة الدقهلية – مصر , إحدى المشاركات في الدورة التدريبية للمهارات الرقمية التي انعقدت في مركز الإرشاد الزراعي بدماص

التحقت السيدة Malika Machalikashvili التي تسكن في أرياف جورجيا بالدورات التدريبية التي تنظمها منظمة الأغذية والزراعة لتحسين غلاتها وبدأت تبيع الفائض من منتجاتها الزراعية بواسطة هاتف ذكي.

وتتذكر السيدة Ligia Elena كيف تمكّنت هي ذاتها من إحداث هذا التغيير النفسي. فقد بدأ الأمر في برنامج نفذته منظمة الأغذية والزراعة في قريتها.

". واستطردت قائلة: "أتمنى أن يشارك الجميع من القرى الإحدى عشرة في هذه البلدية في الدورات التدريبية التي تقدمها المدرسة".

اكتسبت السيدة Lkhagva، كما اكتسب زوجها وعدة مشاركين آخرين، خبرة وافية في الممارسات والتكنولوجيات الزراعية من مشروع برنامج التعاون في ما بين بلدان الجنوب المشترك بين المنظمة والصين.

وفي بداية المشروع، عملت السيدة Luisina Torres، مسؤولة إرشاد، مع العائلة من أجل تحليل وضعها الحالي وتحديد أهدافها.

وعلى غرار مريم، تشرّد بالفعل أكثر من 000 900 شخص بسبب الجفاف

ويوضح السيد Mamadiang قائلًا: "يبدو وكأننا نعمل على مستوى مختلف الآن. فقد أصبحنا نتخذ جميع القرارات كأسرة".

وتعتمد Salla، حالها حال معظم سكان قريتها، على بئر من الآبار الثلاثة الموجودة في قريتها.

وتقول Maria إنها مبتهجة بسبب المهارات الجديدة التي تعلمتها.

أنشأت Rose Ongalibangوبعضًا من جاراتها مجتمع الغذاء المتأني بهدف استكشاف استخدامات جديدة للمحصول التقليدي، أي القلقاس.

وقد شكلت السيدة Binta قدوةً للآخرين حيث أثبتت أن المزارعين يتقبلون الممارسات المنتجة والمستدامة في مجال الزراعة حين تتسنى لهم فرص الحصول على الأراضي.

أصبحت السيدة أغنيس رحيمة شيسيوا رائدة أعمال ناجحة ، حيث قامت بتحليل الأسواق لأنواع المحاصيل التي سيتم زراعتها ومشاركة المعرفة التي اكتسبتها بنشاط.