بدعم صحة الأطفال من أول 1000 يوم من حياتهم، تعمل المنظمة على تعزيز الأمن الغذائي والتغذية للأجيال القادمة على نحو مستدام والمساعدة في تحقيق عالم خالٍ من الجوع.

على الرغم من أن البرنامج الرائد في قيرغيزستان لا يخدم إلاّ 29 مدرسة، إلا أن نجاحه يمكن أن يكون نموذجًا للمبادرات الأخرى في جميع أنحاء البلد.

الارتفاع فوق بعض الصعوبات الاوليه ، مثل عدم اتساق إمدادات المواد والمنافسة القوية من الواردات ، تعيش سيدات الاعمال الشابات حلمها ولا تزال متفائلة بشان تطور عملها.

إذ لا يقتصر خلق عالم خالٍ من الجوع فقط على حماية الناس من الجوع، بل يتعلق بضمان حصولهم على ما يكفي من الغذاء المغذّي المناسب ليعيشوا حياة صحية ومنتجة.

وباعتبارهم شركاء رئيسيين في مشروع مشروع زيادة إنتاجية وربحية أصحاب الحيازات الصغيرة التابع للمنظمة، قام العاملون المرشدين من وزارة الزراعة بتدريب المزارعين على تقنيات الزراعة المحافظة على الموارد وإنتاج المحاصيل واستخدامها بطريقة تراعي التغذية وجوانب الأ

كانت تعدّ كريستين واحدة من 600 مشارك في المدارس القروية لتعليم أساليب الزراعة والحياة التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة. تعلمت كل مجموعة الممارسات الجيدة للزراعة بالإضافة إلى بعض المهارات الهامة الأخرى، مثل محو الأمية المالية.

.تحدّي المعايير الجنسانية من خلال توفير تكافؤ الفرص للرجال كما للنساء

ومن الامثله علي الكيفية التي يعمل بها البرنامج علي جعل الأراضي المتدهورة في منطقه الساحل خضراء ومنتجه مره أخرى ، نتيجة للشراكة بين برنامج "انيرا" و "عاد".

وكانت الطهارة كاريمي مسجله في التدريب الذي تقوم به الفاو كجزء من مشروع للاعمال الزراعية. واستهدف البرنامج الشباب في المنطقة واعدهم للعمل في المنتجات الزراعية التجارية.

ويكتسب صغار المزارعين الرؤية التي تمكنهم من المساومة بشكل أفضل في السوق وييسرون أيضا تبادل أفضل الممارسات والفرص.

بالطلب على الحليب ومنتجات الألبان، الذي تشير التقديرات إلى أنه سيبلغ أكثر من الضعف بحلول عام 2020، ونسبة من الأسر الريفية العالية التي تعيشون دون كهرباء، يمكن للهاضم الغاز الحيوي توفير حل لطاقة فعالة ونظيفة للعائلات في تنزانيا.

تقلل المواقد المحلية الصنع من المخاطر على صحة وسلامة النساء والفتيات.

إحياء تقاليد الأجداد للتغلب على سوء التغذية.

يشارك ثلثا سكان سيراليون في زراعة الكفاف. ويعمل المزارعون - ومعظمهم من النساء - في نظام غير رسمي وغير مستقر دون أي سندات تمليك قانونية لأراضيهم.

"لقد كنا نعمل في الحقول خلال موسم الأمطار، لكننا لم نفعل أي شيء خلال موسم الجفاف." تقول جيليه، 39 سنة، التي ترأس جمعية مزارعين تدعى Diapo Ande Liggeye (متحدون من أجل العمل) في منطقة منزلها في كيور بارا تامبيدو.

تقول سكوفيا صادق مانديرا (23 عاما) وابتسامة كبيرة تعلو مُحيّاها "حياتي الآن مختلفة تماماً".

تساعد مجموعة من المزارعين أكويلينا إهورري على المضي قدمًا في عملها خلال الأوقات الصعبة.

وبفضل المنحة التي تقدمت بها الحكومة السويدية ، فان مشروعا بارعا قامت به الفاو بالتعاون مع وزاره الزراعة في غواتيمالا ، غير كل شيء.

البستنة المدرسية ترسخ جذورها في مستوطنة كينية للاجئين.

يعمل المزارعون، والأسر، والمدارس معا لتعزيز تغذية الأطفال.